• سوء الحالة النفسية أثناء المذاكرة؛
فحين ينشغل عقل الطالب بأمور أخرى لن تكون نسبته من تحصيل الدروس عالية، فالتوتر والقلق هما عدو الذاكرة الأول.
• تباعد فترات المراجعة على ما سبق مذاكرته؛
فكلما طالت المدة بين المذاكرة الأولي للدرس وبين مراجعته كلما تطايرت المعلومات من الذاكرة.
• عدم أخذ القدر الكافي من النوم والسهر لفترات طويلة؛
مما يؤدي إلى إجهاد الذاكرة وضعفها ويكون تحصيل الدروس بلا طائل مع استهلاك الوقت الكثير.
• الضوضاء تؤثر على الانتباه وتشتته وتقلل من معدل التركيز؛
فكلما كان مكان الاستذكار هادئا، كلما وجد الطالب سهولة في حفظ المعلومات واسترجاعها فيما بعد.
• سوء التغذية وقلة الفيتامينات ؛
لها تأثير سلبي مباشر على مراكز الحفظ والفهم في المخ، فهناك عناصر هامة لتغذية المخ إذا نقصت تلك العناصر أصيب الإنسان بالنسيان وتشتت الانتباه والخمول.
• نقص الثقة في النفس وفي قدرات الإنسان على الحفظ ؛
يقلل من قدرته بالفعل؛ فكلما قال الشخص لنفسه انه لا يستطيع الحفظ، وان كل ما يقوم باستذكاره ينساه باستمرار؛ لن يقلل ذلك من المشكلة بل بالعكس سوف تزيد تلك المشكلة سوءًا.
• إهمال الطالب لدروسه وتأجيلها إلى ليلة الامتحان ؛
مع ضيق الوقت وكثرة المعلومات؛ سيصاب الإنسان بالتوتر، ولن يستطيع الإنجاز.
حل مشكلة النسيان
• اختيار المكان المناسب للمذاكرة بعيدًا عن أي مصدر للضوضاء ؛
• المداومة على مراجعة ما سبق مذاكرته، وعمل جدل للمذاكرة ومحاولة تطبيقه.
• أن يقوم الطالب بمحاولة تصفية ذهنه ؛ قبل البدء في المذاكرة وترك المشاكل جانبًا وأن يكون كل تفكيره واهتمامه منصب على المعلومات التي يقوم بمذاكرتها.
• تناول الخضروات والفاكهة ؛ الغنية بالعناصر الغذائية اللازمة لتغذية المخ، وتقوية مراكز الحفظ، والحرص على شرب كميات كبيرة من الماء يوميًا.
• إجراء تمارين لتقوية الذاكرة ؛ فعندما يعود الإنسان ذاكرته على الحفظ يصبح من السهل استرجاع أي معلومة قد تم حفظها.
• التسميع باستخدام الصوت والكتابة ؛ فقد أكد علماء النفس أنه كلما زادت استخدام الحواس في المذاكرة كلما زاد من معدل الإنجاز والحفظ لدى الطالب.
